بالمناسبه عندما جاءني هذا الفيديو اعتبرت نفسي من المشاهدين للعبة تنس الفساد هذه
وعندما سئلت عن رأيي في المباراه قلت لهم بحيادية وكأن الفريقان يلعبان على أرضي
هناك فريق يسرق العالم من أجل صالح بلده وهناك الفريق الآخر يسرق بلده لصالح عائلته
من الناحية الدينيه أقول لهما
فبأي آلاء ربكما تسلبان
ومن الناحية الوطنيه الأول يعمل لصالح وطنه بأسلوب ماكيافيلي
وهو مرفوض أخلاقيا وإنسانيا لأنه فضل نفسه وأهله عن باقي البشر
والثاني يعمل لصالح أهله بأسلوب مافياوي وهو مرفوض وطنيا وضميريا لأنه بذلك باع البلد وخان الأمانه وهنا ساء المربي والمربى فأقول لهما فبأي آلاء ربكما تحكمان
د.محمد لطفي
الأحد، 21 أغسطس 2016
وجهة نظر من المنقود يدلي بها للمنتقد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)