الأحد، 21 أغسطس 2016

وجهة نظر من المنقود يدلي بها للمنتقد

بالمناسبه عندما جاءني هذا الفيديو اعتبرت نفسي من المشاهدين للعبة تنس الفساد هذه
وعندما سئلت عن رأيي في  المباراه قلت لهم بحيادية وكأن الفريقان يلعبان على أرضي
هناك فريق يسرق العالم من أجل صالح بلده وهناك الفريق الآخر يسرق بلده لصالح عائلته
من الناحية الدينيه أقول لهما
فبأي آلاء ربكما تسلبان
ومن الناحية الوطنيه الأول يعمل لصالح وطنه بأسلوب ماكيافيلي
وهو مرفوض أخلاقيا وإنسانيا لأنه فضل نفسه وأهله عن باقي البشر
والثاني يعمل لصالح أهله بأسلوب مافياوي وهو مرفوض وطنيا وضميريا لأنه بذلك باع البلد وخان الأمانه وهنا ساء المربي والمربى  فأقول لهما فبأي آلاء ربكما تحكمان
د.محمد لطفي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق