من الطبيعي أن يحلم جيلنا الذي تربى على قيم دينه وأخلاقياته وثقافته في تحقيق الرقي والتقدم لبلاده بحكم الوعي الذي يملكه والثروات التي يحتويها بلده والعوامل المشتركه من تاريخ و لغه وآلام وآمال مشتركه .. ولكن المعضله في حكامه الذين يجعلون أحلامه ممنوعه مدعومون من قبل دول كبرى ذات سياسه متآمره في تدميرها لبلاده وذلك لتحويلها إلى دول فاشله بينما تبقى سلطاته ذات سياسه منافقه في أهدافها فاسده في سلوكياتها عبثيه في منافعها منهجية في أذاها لشعوبها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق