فرط التغذيه وتبعاته :من البدانه و السكري وتراكم الكولسترول السيء وارتفاع التوتر الشرياني(الضغط) واحتشاء الشرايين الإكليليه للقلب وآفات الدماغ الوعائيه وكلها تقع تحت اسم متلازمة الأيض الغذائي أو التناذر الإستقلابي وهو ما يعني تبعات سوء التمثيل الغذائي..
وثانيهما : فقر التغذيه
وماينتج عنه من هزال مضن وارهاق معمم وفقر دم وتخثره وتجفاف الجسم وأعراض نقص الفيتامينات والمعادن وزيادة فضلات جذور الأكسده السامه وقصور في وظائف الكبد والكلى
وهذا يقودنا إلى القاعده الصحيه التي يتطلبها جسمنا والتي أمر بها ديننا القويم أنه لاإفراط ولاتفريط.. ومن بعد إن العالم والكون خلقا في استقرار منسجم للقوى الجاذبه والنابذه لتحقيق مايطلق عليه في علم الرياضيات بالتوازن المستقر لأداء الخالق وما خلّفه من تناسق قوى الطبيعه وانضباطية الكائنات في أداء وظائفها وليس بما يدعى التوازن القلق وما تودي فيه غرائز المخلوق من نتائج كارثيه نراها ونعاني منها كل يوم
الغرض من دراستنا للتاريخ الإستفاده من أحداث وأغلاط الماضي لتصحيح الحاضر .. واقعنا المرير..
هل أصبحت حالنا أفضل بعد زوال الخلافه الإسلاميه بعد أن كنا أمه واحده تهابها امبراطوريات الروم والفرس رغم مآخذها في حقبتها الأخيره وذلك بعد تفريغ كياننا من الدين وهل تحالفنا مع الغرب الذي زرع فينا الطائفيه والقوميات واستعمرنا ومص دماءنا وفكك أوصالنا وسلط علينا صعاليكه الفاسده المستبده ..هل حقق شيئا لذاتنا
هل أصبحنا أفضل حالاً للإقتراب من معرفة الحقيقه الجاثمه أمامنا وقد أغشي على أبصارنا وران على قلوبنا لجهلنا وأنانيتنا.. علينا ألا نخفي مالا يعجبنا وألا نسلط الأضواء فقط على ما تروم إليه وساوسنا ...
د.محمد لطفي مهروسه
هل أصبحت حالنا أفضل بعد زوال الخلافه الإسلاميه بعد أن كنا أمه واحده تهابها امبراطوريات الروم والفرس رغم مآخذها في حقبتها الأخيره وذلك بعد تفريغ كياننا من الدين وهل تحالفنا مع الغرب الذي زرع فينا الطائفيه والقوميات واستعمرنا ومص دماءنا وفكك أوصالنا وسلط علينا صعاليكه الفاسده المستبده ..هل حقق شيئا لذاتنا
هل أصبحنا أفضل حالاً للإقتراب من معرفة الحقيقه الجاثمه أمامنا وقد أغشي على أبصارنا وران على قلوبنا لجهلنا وأنانيتنا.. علينا ألا نخفي مالا يعجبنا وألا نسلط الأضواء فقط على ما تروم إليه وساوسنا ...
د.محمد لطفي مهروسه